تصفح الوسم

الفاتح جبرا

الفاتح جبرا يكتب: الشعوب لا تهزم

متابعات/ الرائد نت سطر الثوار الأحرار في مليونية ١٩ ديسمبر المجيدة ملحمة بطولية تجسدت فيها كل معاني الجسارة والصمود ، صمموا على دخول القصر الجمهوري عنوة وإقتداراً وها هم قد دخلوه دخول الفاتحين ، خاضوا في سبيل ذلك الهدف معركة حمي

الفاتح جبرا يكتب: يوم النصر

متابعات/ الرائد نت نستشرف في هذا اليوم ١٩ ديسمبر ٢٠٢١م يوماً من أيام الله التي سوف يخلدها التأريخ في وطننا الحبيب وتحكيها الأجيال جيلاً بعد جيل ، إنه يوم ذكرى أعظم ثورات السودان وأعتاها (ثوره ١٩ ديسمبر المجيدة)، ثورة الإنعتاق

الفاتح جبرا يكتب: دارفور الجريحة

متابعات/ الرائد نت دارفور جرح السودان النازف وجرحنا الغائر الذي لم يندمل في صدورنا فقد عانت من أبشع جرائم الحرب والإبادة الجماعية في العهد البائد وما زالت إلى الآن ترزح تحت نيرانها المشعلة بعد انقلاب اللجنة الأمنية للمخلوع على ثورة

الفاتح جبرا يكتب : سودانهم الجديد

الخرطوم/ الرائد نت أطل ديسمبر بوجهه النائر الثائر وقد انطلقت فيه شرارة الثورة الأولى من (مايرنو) الأبية في يوم ٦ ديسمبر ٢٠١٨م، هذه الثورة التي لم تهب من أجل إقتلاع ذلك النظام الغاشم البائد فقط إنما هي بعث لسودان جديد آخر يؤسس له

الفاتح جبرا يكتب : هذا اللقاء!!

متابعات/ الرائد نت منذ ان شاهدت لقاء البرهان في قناة العربية وأنا في حالة من الإستغراش الغريب جدا فهذا الرجل صار يمتهن الالتفاف ويراوغ بطريقه يحسده عليها (ميسي) وهنا نحاول رغم حالتنا النفسية (الجايطة جدا) أن نفند معه بعض مما أثاره

الفاتح جبرا يكتب : رئاسة القضاء

متابعات/ الرائد نت شخصياً لا أدري ما الذي دعا اللجنة الأمنية للمخلوع أن تسفر عن إنحيازها التام للنظام المباد والعمل على إعادته مرة أخرى بمثل هذا الوضوح (المفتشر) وذلك بعد تنفيذها إنقلاب 25 أكتوبر وتوقيعها على هذا الإتفاق السياسي مع

الفاتح جبرا يكتب : مرحباً أكتوبر الأخضر

متابعات/ الرائد نت اليوم هو ذكرى ثورة ٢١ اكتوبر ١٩٦٤م التي أطاحت بحكومة الفريق عبود فكانت هي أول ثورة شعبية في أفريقيا والعالم العربي تطيح بحكم عسكري في المنطقة بأسرها، لأنها أسقطت حكم الراحل الفريق إبراهيم عبود وأجبرته على تقديم

الفاتح جبرا يكتب : تزوير الوثيقة !

متابعات/ الرائد نت لقد اتضح جلياً بأن الشراكة التي تمت بين المجلس العسكري الانقلابي وأحزاب قوى الحرية والتغيير في تلك الوثيقة الدستورية قد بنيت على بيع الثورة مقابل الشراكة في السلطة، أما المواطن والوطن ومصالحه فلم يكن لهم بين

الفاتح جبرا يكتب : الهضربة !

متابعات/ الرائد نت ما زالت أرواح شهداء مجزرة القيادة تعذب في قاتليهم خوفا ورعبا وهي في جنات النعيم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، تغاضت عدالة الأرض عن القصاص لأرواحهم ولكن شاءت عدالة السماء التي لا تخطئ ان تنفذ في هؤلاء

الفاتح جبرا يكتب : بكانا وين..؟

متابعات/ الرائد نت ما زال الخوف يفعل الأفاعيل في السادة منفذي مجزرة القيادة العامة بقرب نهاية فترة رئاستهم، فهم لم يتركوا طريقاً لبقائهم الا وسلكوه ولو كان ذلك بالتضحية بأمن واستقرار البلاد ونفاذ احتياطي البلاد من الغذاء والدواء
آخر الأخبار