عبدالله مسار يدعو المؤتمر الوطني للإعتذار للشعب والمشاركة في حل المشكلة السودانية ويوجه رسائل للبرهان

0

الخرطوم: الرائد نت

أبرز ما قاله م.عبدالله مسار في التنوير الصحفي الذي عقدته قوى تحالف نهضة السودان حول الراهن السياسي.

كل المبادرات التي اقامتها الأمم المتحدة لمعالجة المشكلات في بعض الدول المأزومة عادت عليها بالخراب.

على الأمم المتحدة دعم المبادرات الوطنية.

بعض الأحزاب السياسية ترغب في السيطرة على القرار السياسي بعد سرقتها لثورة الشباب.

الوضع المعيشي اصبح لا يطالق لغالبية المواطنين.

بعض القوى السياسية التي يرتفع صوتها الان ترغب في تغيير عقيدة القوات المسلحة وعلمنة الدولة.

الحديث عن هيكلة القوات المسلحة يعتبر اسم دلع لتبديل القوات المسلحة بقوات مليشيات مسلحة.

الجيش مهيكل منذ نشاته وهو مؤسسة وطنية عريقة تأتمر بأمر القائد العام.

الذي قدم حمدوك ليعرفة الناس هو النطام السابق.

نحن في تحالف نهضة السودان نسعى لحفظ سيادة القرار السوداني وإيقاف التدخلات والإملاءات الخارجية.

تلفزيون السودان القومي موجه بامرة توجيهات ودوافع مديره لقمان.

وكالة السودان للأنباء لا تقف من مسافة واحدة من كل الناس في اتاحة منبرها الإعلامي.

أناشد رئيس مجلس السيادة ان يعين رئيس مجلس وزراء بأمر الطواري لإدارة حكومة مهام.

نعاني من غياب المحكمة الدستورية ومفوضية الانتخابات.

العدالة في السودان ليست بخير وتعاني من الخلل الإداري.

بعض القوى السياسية موجودة في السجون بدون محاكمات ومنطق حقوق الإنسان أعرج.

نسعى لإزالة تمكين النظام السابق في مؤسسات الدولة ونظام (قحت).

المواطن أصبح يمشي في الطريق وهو يتحدث مع نفسه عن سوء وتردي الوضع المعيشي.

معاش الناس مهمة من ابرز مهمات الحكومة الانتقالية لاسيما وهر من دوافع خروج الشباب على نظام البشير.

تحقيق المدنية يأتي عن طريق الانتخاب الذي تتخوف منه قوى قحت.

الضامن للتحول الديمقراطي المدني هو قوات الشعب المسلحة.

تحقيق السلام يساهم في استقرار المنطقة.

الشباب يعاني من العطالة وبعضهم لديه مؤهلات علمية تصل أحيانا لدرجة الدكتوراة.

الشباب يرغب في الزواج وهو أمر أصبح عسير ولا يهتم بهم احد من حكومة الانتقالية.

يجب ان تكون هنالك مسيرات من المساجد لإيقاف هذه العبث السياسي.

لاتوجد دولة تقدمت بدون قوات عسكرية.

النبي صلى الله عليه وسلم قاد معارك حربية وهو قائد الجيش وفرعون كذلك.

شجرة الحكم يتم سقيها بالدم لأنها مصدر قوة.

سكوت الأحزاب اليمينية التي تنظر للأحزاب اليسارية وهي تطالب بالعلمانية أمر مؤسف.

مافي تراجع عن إجراءات 25 أكتوبر التصحيحية.

العالم الخارجي لا يعترف إلا بالحاكم القوي.

ندعو البرهان يشد حيلو ويكرب قاشو.

ندعو إلى البرهان إلى حل وكلاء الوزارات الحزبيين وتعيين وكلاء تكنوقراط مستقلين.

ندعو كل الشعب السوداني للاصطفاف خلف الحراك الوطني لاستقلالية القرار السياسي السوداني.

ما دخلت الامم المتحدة ببعثة دبلماسية في بلد إلا جعلته خرابا.

رفض القوى السياسية للانتخابات استهبال سياسي.

حكم السودان من منطقة خرطوم 2 وبري إنتهى الآن الكلمة لأهل الريف.

نريد السودان الاستقرار السياسي والاقتصادي.

أما القوى السياسية المحافظة تحدي كبير للدفاع عن السودان

اترك رد