عبد الماجد عبد الحميد يكتب: امام البرهان خياران
متابعات/ الرائد نت
سفير دولة ألمانيا بالسودان قطع المسافة من الخرطوم إلي مدني ليقابل والدة الطفل السوداني الذي فصلته المدرسة بسبب تعنت والدته وإستهزائها بالدين الإسلامي وإصرارها علي تلقين ابنها أفكار ومفاهيم تصادم عقائد المسلمين ..
السفير زار أسرة الطفل في منزلها ووعد بنقل قضيتها مع ابنها إلي مجلس حقوق الإنسان ..
أمام الفريق البرهان خياران ..أن ينفذ تهديده بملاحقة ومعاقبة أي سفير دولة يتجاوز حدوده ..أو أن يلتزم الصمت لأن سفراء الدول الغربية يفعلون مايريدون بإعتبار أن حديث البرهان ..كلام ساي!!