إسحق أحمد فضل الله يكتب: و المشهد هو
متابعات/ الرائد نت
والإيـقـاع المـنـدفـع للـحـديـث يمـنـع التفاصيل.. لكن كلشيء في المشهد السوداني يشبـه مـشـهـد قـاعـة الرقص تلك في نيويورك أيام كساد الثلاثينات.. والحكاية نكملها في نهاية الحديث..لكن بعض الراقصين هم ..السفير!-->!-->!-->!-->!-->…