إسحق أحمد فضل الله يكتب.. مشهد دون تفسير
الخرطوم الرائد نت
آخر الليل _نجعل للحديث رأساً و ذيلاً لأن الحيرة تجعل لنا ذيلاً . فالحديث الذي يصلح و الذي هو البذور و الجذور لا يفهم . و الحديث الذي هو نوع من الأنس يبقى و له ما للأنس من قيمة .... و هي صفر . و تِرك و مريم و!-->!-->!-->!-->!-->…