أحمد فضل المولى يكتب: دارفور والأنشطة الاجتماعية.

0

الرائد نت

حظي إقليم دارفور بعد اتفاق جوبا على عدد كبير من الكراسي في حكم الفترة الكارثيه الانتقالية ومازال موآطن دارفور نازح وينوي النزوح لأن الوضع صعب ومتصعب ويتجه إلى الأصعب.

في دارفور ما أشرقت شمس يوم بدون حادث سواء نهب مسلح أو مشكلة قبلية، في وجهة نظري أن مشكلة دارفور الآن ليس مشكلة سلطة لأن نائب رئيس مجلس السياده من دآرفور والطاهر حجر وجبريل ومناوي كذلك.

كل أوجه القبائل مشاركه في الحكم زغاوة فور عرب لكن المشكله مشكلة جهل وقلة الوعي الوطني.

دارفور تحتاج لنشر ثقافة السلام وتنمية المجتمع نفسه، المجتماعات في دارفور يغلب عليها التعصب القبلي أكثر من كل شي حتى القتل يحدوث بصورة غير إنسانية وفي أبشع الطرق وفي الغالب تكمن الأسباب في النهب والنساء وتكون الحلول النية حتى أصبحت العمليات متكرره.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.