متابعات/الرائد نت
استلام تسعة اعشار مواقع الدعم ليس هو الخبر…
ولا هو المؤشر لانتهاء الحرب…لا
الخبر هو انه من فجر الثلاثاء شخصية كبيرة..كبيرة…كبيييرة تدخل على القائد فى الجيش( الاسماء ياشيخ اسحق ممنوعة)
والقائد ينظر فى دهشة الى مدير مكتبه الذى يرفع التحية…
الرجل ينظر الى مدير المكتب مرة. والى الرجل الذى يدخل معه. مائة مرة…
والقائد يرحب بالضيف وهو يتنفس بصعوبة
يتنفس بصعوبة لانه يوقن ان الحرب انتهت…انتهت…عوووك…انتهت
والقائد يدعو القادة معه. وكلهم كل واحد منهم ما ان يرى الضيف حتى يوقن ان الحرب انتهت
وجلسوا
يستمعون للضيف
وهذا يتحدث من السادسة وحتى الثالثة صباحا
وما سكبه الضيف يصبح هو الهيكل العظمى للخطة التى يتحرك بها الجيش الان
ويطحن الجنجا
يا شيخ اسحق. لا اسماء الان…ما تجيب سيرة اى حد…
والليلة كيف امسيتوووووا. يا ملوك امدر…
الحمد لله.
التعليقات مغلقة.