كتب الإعلامي يس عمر على صفحته بفيسبوك : “أكتر تلاته حاجات أضرت بالثورة السودانية1.تصنيف كل مخالف لقوى أحزاب الحرية والتغيير بأنه تابع للنظام البائد .ودي حملة إعلامية ظاهر قيادتها إعلاميا من غرف مغلقة.2.انشغال الحكومة بقضايا لم تكن سبب من الأسباب لقيام ثورة ديسمبر .فازداد التدهور الاقتصادي رهقا ، غير أن تصوير بعض الناس بأن الرفاهية ستكون بعد سقوط البشير مباشرة جعلت البعض يستاء حتى من كلمة ثورة وثوار وقيادة لاسيما بعد الفشل الذي يشهد الفشل.3. التشفي والحياد عن تحقيق العدالة مع أفراد النظام السابق . ويظهر ذلك جليا بما صرحت به مؤخرا والي ولاية نهر النيل عندما قالت ما بنخلي زول كان تابع للنظام السابق مهما كان ولو كان الشريف الرضي ، فدا تصريح موش يخلي النظام السابق يعمل إنقلاب دا حا يسعى بي دينو وأيمانو يخلي حياة هذه الحكومة بأجمعها جحيم ، في النهاية النظام السابق دا ما نفرين تلاته دا مجتمع والمفروض تتعامل معاه حكومة الخرطوم بوعي وعدالة فيقدم الزول الفاسد منهم إلى العدالة والنضيف يشتغل مع الناس لنعبر وننتصر”
