متابعات/ الرائد نت
نشرت حركة العدل والمساواة بياناً تستنكر فيه ما قلته في ندوة ( الحراك الشبابي بين الرؤى الوطنية والتدخلات الخارجية) في مركز نبض السودان للخدمات الاعلامية، وانا اتمسك بصحة ما ذكرته.
ما ادهشني وصف بيان الحركة لي “بالمدعو”وانا رفيق نضالهم في المنفى وكنت متحدثاً راتباً في احتفالاتهم وندواتهم في بيرمنجهام بالمملكة المتحدة. وقد ذهبوا بوصفي ” بتاريخ من الكذب” فمتى كذبت عنهم او لهم؟! ، بل تربطني صداقات مع عدد من قياداتهم. السؤال الذي يجب عليهم أن يجيبوا عليه هو ان كيف ضرب بعرض الحائط بقرار الأغلبية برفض انقلاب 25 من اكتوبر وهو قرار ثوري صحيح؟.
