حجر الطير: الرائد نت 13 يناير 2022
أبرز ما جاء في كلمة أ. التوم هجو في لقاء الإدارة الأهلية والطرق الصوفية مع قوى الحراك الوطني بولاية نهر النيل:
السودان يمر بمنعطف خطير يتطلب وقفة صلبة من كل القوى الوطنية لإيقاف الانزلاق.
لن نقف مكتوفي الأيدي أمام القوى الانتهازية التي تسعى لسرقة موارد السودان وتغيير هويته.
سنظل نقدم الدعم والسند لقوات الشعب المسلحة أمام الصراع بينها ضد أهل الباطل.
غياب الأحزاب الوطنية جعل أهل الباطل يظنون أنهم على حق.
اقول للذين يكتبون على جدران بعض الشوارع يطالبون بإسقاطي أني لا اتقلد منصب حكومي.
لايمكن تسليم الحكم للجان المقاومة، وطريقة الوصول إلى السلطة هي صندوق الاقتراع.
أطالب رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان بنشر محاضر لقاءات مجلسي السيادة والوزراء ومجلس الشركاء ليعرف الناس من طلب استخدام القوة مع أهل الشمال وأهل الشرق.
المدنية الكاملة تتحقق بصندوق الانتخابات الذي ترفضه قوى الحرية والتغيير.
نطالب المجتمع الدولي بمساعدة السودان في قيام انتخابات ليحدد الشعب من يحكمه.
شعار “لا تفاوض ولا شراكة ولا شرعية” يدعو للحرية فمن قبل هؤلاء شركاء هي المؤسسة العسكرية.
اللجنة المختصة بالتحقيق في قضية فض اعتصام القيادة العامة كونت من قبل رئيس الوزراء ولم نسمع لها صوتاً منذ تكوينها.
الحكومة المنحلة إذا كانت ترغب في التحقيق في قضية الدماء فالثلاثة سنوات تكفي لذلك، ولكنه الابتزاز للجيش.
ما يحصل في الخرطوم ليس ثورة وإنما حرب أيدلوجية وتغيير للدين.
الحكومة المنحلة كانت ترغب في تطويل أمد الفترة الانتقالية لتكوين أحزاب جديدة.
قبائل السودان أوقفت التدهور بسند إجراءات 25 التصحيحية.
