إسحق أحمد فضل الله يكتب.. وشرح

0

متابعات /شبكة الرائد الإخبارية

ومانشيت يزحم المواقع الآن .. و المانشيت يقول إن قحت تناقش إنضمام قوش لمجلس السيادة و الصحيفة التي تحمل المانشيت تاريخها هو ( أغسطس … ٢٠١٩) و الخبر يطلق الآن لأن الجهة التي تنشره الآن هي جهة و بالنشر هذا تنقر المائدة بظفرها أمام قحت أو هي تزرع الأرض الآن تحت المطر …. حين تجد أن الحديث الآن عن قوش يتكاثر و تحت المطر ذاته الشيوعيون الآن يسقون ما زرعوه أيام كان صديق يوسف في ضيافة قوش لشهر في القاهرة ………

و الأجواء الآن تتنفس بما يحدث غداً فالآن … حزب الأمة الذي ينشق ( بعد إعلان سكرتير الحزب أنه لا مجال في الحزب لمن تعاونوا مع الإنقاذ ….

و كان يقصد إبعاد عبد الرحمن ليخلو الطريق لمريم ) الحزب يقول سكرتيره الأسبوع هذا : فشلنا في تحقيق أي إصلاح .. و الرجل الذي يشغل منصب سكرتير إتحاد أصحاب العمل يصبح حديثه شهادة إقتصادية تنعي الإقتصاد و في الحزب الرجل هذا / نسيب مبارك الفاضل / و الذي هو الرجل الثاني في الحزب هو شخص يعود إسمه إلى الحديث عن صلاح و الحديث عن صلاح و جهاز الأمن يقود أهل العلم الآن إلى ياسر الطيب الذي تقوده الإشاعات إلى بوابة جهاز الأمن و ياسر كان هو مدير الأمن الخارجي لأربع سنوات و قوش و البرهان و ياسر و أمريكا و حديث أمريكا عن أنها ( لا تتعامل إلا مع جيش واحد ) و جهاز أمن واحد و حكومة منتخبة …

ركام الأحاديث هذا يقود إلى حقيقة أن كل شيء في السودان الآن يعاد ترتيبه إستعداداً للشكل الجديد للسودان ……

و من إعادة الترتيب أن بايدن الذي يتحدَّث أمس يعلن من فوق كرفتته الخضراء بخطوط بيضاء أن أمريكا لا تتعامل في السودان إلا مع هذا ( حكومة منتخبة ……

أمريكا تعرض إستعدادها لتمويل إنتخاباتها و أمن ثابت …

و البرهان يطلق ما يطلق أول الأسبوع للهدف هذا …

و تشييد كل شيء على أسس راسخة …

منها قبول الجنود المحترفين فقط في الجيش وجهاز أمن بخبرة راسخة و علاقات سابقة للقادة هؤلاء مع أجهزة العالم و قانون للدولة الذي يحكم كل هذا و دستور يحكم القانون ….

بايدن لما كان يقول هذا كانت كل جملة تجعل وجهاً من الوجوه يبرز و كأنه هو المؤهل الأول للتنفيذ …

و الوجوه التي تبرز مرشحه للمرحلة القادمة ( لضمان ثبات السياسات ) و جوه يعرفها الناس لكن وجهاً واحداً لا ينتبه إليه الناس يصبح هو شرطي المرور في شارع السياسات السودانية …

قوات الأفروكوم … و الأفروكوم قوات أفريقية أمريكية تحرس المنطقة برئاسة من الخرطوم و القوة هذه لها و لوجودها ألف تفسير و كل شيء الآن له ألف تفسير و الشيء الوحيد المتفق عليه هو أن السودان يتَّجه إلى …. و يقترب من .. تغيير شامل.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.