إسحق أحمد فضل الله يكتب: سيناريو ما يحدث غداً

متابعات/ الرائد نت

و منزل في بحري يواجه مسجد أبي بكر الصديق كان هو قاعدة الهندي و هو الآن قاعدة الإتحادي الذي يعد و يعد … للأيام القادمة الحاسمة ..
و الأيام القادمة الحاسمة… بعض من يشعر بها و يعد لها هو ..
حميدتي
و الحركات
و البرهان
و قوش
و الإسلاميون
و السعودية
و الإمارات
و الشيوعي
و الجهات الألف فالجهات الألف ما تتفق عليه هو شعور بأن الأيام القادمة هي
نقطة …. و صفحة جديدة
و الأحداث هذه ما يجمع بينها هو أنه لا جديد فيه فكل حدث الآن هو جذع و فروع شيء زُرِع قبل شهور أو
سنوات …
و الثمار هذه حنظلها و عنبها هو ما يقود كل جهة الآن
فالآن قوش …. قوش يحصد ما يزرعه منذ ۲۰۱۷
و منذ فترة كان حميدتي و قبيلة كبيرة
و منذ فترة/ تقريباً الآن/ البرهان و السعودية و مصر و الإمارات كلها تتجاری حسب ما طرحته مزرعتها من ثمار
و مثل المسرحيات … بعضهم يقول جملة أو جملاً و يختفي و يظهر
و من أهل الجمل القليلة قوش الذي يعد للأمر منذ ۲۰۱۷
و مصر و حتى عودة قوش الذي يبدأ جولة حول السودان إبتداءً من كسلا
و حديث الكباشي و جوبا و حميدتي قبل شهور لا نريده
و أحاديث الإسلاميين
و المحاكم و الصراع الأمني و من يصنعه كلها أشياء تدخل في باب الأكاديميات التي لا نريدها
لكن الأحاديث الساخنة التي لها ما بعدها هي
حديث بيت الهندي الذي تلتقي فيه إشراقة و صديق و الزاكي و الوسيلة و …
و في الصالون الأسفل تنشط المضيفة و في الأعلى هناك مكتب الزاكي و الزاكي هو الذي و منذ شهور /يجمع حصى الإتحادي
و آخرون من جهات أخرى/ بعضها راسخ إلى درجة أنه لا يحتاج إلى جمع / كلهم يجتمع بالبرهان في شعور بأن القادم …. کبير
و البرهان يلقى أهل الداخل و الخارج في شعور بأن القادم … کبير
و أحاديث المخابرات العالمية / الأحاديث التي لا يمكن
التحقق منها/ كلها يقول إن البرهان حين لم يقد الطوارئ بالطوارئ طمع فيه من لم يكن يطمع
و قالوا إن الجولة الأخيرة للرجل هي إعادة شحن لمدفعية الفرصة التي أفلتت
……….
و ممن يعد هو الشيوعي
و الشيوعي كان يطمع لتحويل المحاكمات إلى حرب …
و القانون يحبط هذا
و قالوا إن الإدعاء الذي للمرة الثانية يعترف للمحكمة
بأنه لم يقرأ ملف القضية المشهد هذا يقول إن الادعاء
قرأ… و قرأ جيداً … و وجد أنه لا إتهام هناك و أنه يتراخي و يجعل الجرس في عنق القضاء
قالوا إن الشيوعي حين يقرأ الأحداث يجد أنه لا ذخيرة عنده
و يجد أن الذخيرة عنده/ الإعلام و حيثيات الإتهام … الشيوعي الذي يريد أن يقود الشارع خلفه يجد أنه قد
(بلَّل) ذخيرته بالمتاريس التي نجحت تماماً في جعل الناس ينقلبون عليه …
قالوا : الآن الحيثيات كلها تقول إن الشيوعي سوف يعود إلى كلمة ( بس … ) الشهيرة
لكن الظن هذا ما يجعله يتلعثم هو أن ( بس) كان الشيوعي يقود بها الناس قبل أن يتكشَّف للناس الخراب الذي يقودهم الشيوعي اليه ..
قالوا : الآن …. من يتبع لواء …. بس ؟

التعليقات مغلقة.