الحرية العدل السلام الديمقراطية حركة جيش تحرير السودان المجلس القيادي
الحرية العدل السلام الديمقراطية حركة جيش تحرير السودان المجلس القيادي
تدين الحركة جريمة الابادة الجماعية، التي وقعت بقرية ود النورة بمحلية المناقل-ولاية الجزيره– والتي راح ضحيتها أكثر من مئة مواطن أعزل أبرياء.
هذه الابادة الجماعية تضاف لسلسة جرائم الابادة والتطهير العرقي، الذي أصبح منهج ومشروع مليشيا الدعم السريع وعملية الاحلال الديموغرافي.
من ولاية الجنينة الي ولاية الجزيره فالهدف عندهم واحد.
الشعب السوداني الأبي:
البلاد تمر بمؤامرة هي الاولي من نوعها، جميع لوبيات العالم التخريبي تستهدف السودان وارضه وانسانه. وليس أمامنا خيار سوي مقاومة هذا العدوان الغاشم وحمل السلام والانخراط في صفوف المقاومة.
حتي تحرير أرض السودان من المرتزقة، والمأجروين.
تدعوا الحركة كل أبناء السودان بالتراصي خلف القوات المسلحة والنزول إلى الصفوف الامامية حتي تنظف بلادنا من دنس التمرد والارتزاق.
تحث الحركة المجتمع الدولي بالتحرك الفوري ووضع حد لهذه المليشيا من التطاول علي المواطنين.
والبقاء في القري الآمنة ومنازل المواطنين باعتبار هذا السلوك الاجرامي يرتقي لمستوى الادانة الدولية وتدخل محكمة الجنايات الدولية.
الرحمة والمغفرة لشهدائنا الأبرار، وعاجل الشفاء للجرحي والمصابين
إنا لله وإنا إليه راجعون
التعليقات مغلقة.