متابعات/الرائد نت
ألذين يدعون المثالية ويرفعون شعار لا للحرب من أجل ألمتاجرة السياسية الرخيصة يظنون أننا نحمل ذواكر سمك وننسي ألاحداث والتواريخ والمواقف !!
وكدي خلوني( أجر ) معاهم الشريط وأذكرهم بأن أول من رفع شعار بل بس حليفهم وقائد التمرد المليشي محمد حمدان دقلو
والرجل صباح السبت (الرمضاني) ٢٥أبريل والناس قبايل عيد حينما طوق القيادة العامة وغدر بجيرانه من سكان حي المطار ثم نظر بزهو لألاف التاتشرات ألتي كانت تنفذ خطته المجرمة ونفخ صدره غروراً وتبختر علي الارض وقال كما قال فرعون أنا ربكم الاعلي وهو ينظر للآلاف من جنوده المدججين بالسلاح لغزو الخرطوم ويومها (ياناس لا للحرب )لو انكم ما متزكرين نزكركم ظهرحميدتي علي شاشات التلفزة وهو يصرخ ويتوعد قائلا امام البرهان حل من اتنين أما يسلم نفسه فوراً أو نقتله ولم يكن لديه حل تالت مش دي ياها بل بس والا عندها معنى تاني ؟؟
وساعتها لم نسمع صوت خالد سلك ولأمريم الصادق ولا الواثق البرير ولا جعفر سفارات يقول أحدهم أن هذا الخطاب سيقود البلاد الي حرب كبري وصمتهم ده كان لانهم مالين يدهم ومتأكدين أن حميدتي (حيبل )الجيش ويبل البرهان وتنتهي الحكاية !!
لكن ولما أنقلب السحر علي الساحر وأتبلت المليشيا ودحرت وهزمت وتشتت شملها وعرف عملاء الخارج أن مخططهم فشل وأن حليفهم العسكري ستنتهي أسطورته بدأوا في الصراخ لا للحرب
لذلك عليهم أن يعلموا أن التاريخ لاينسى ولايغفل وأن سكوتهم على صلف المليشيا وأستبدادها وانتهاكها لحرمات الشعب السوداني ليس له معنى واحد غير أن تبل المليشيا الجيش والشعب
ولما جاءهم البل من ملوك القل بدأوا التباكي والصراخ ومحاولات أيجاد طوق النجاة
لكن سبق السيف العزل وقال جيشنا وشعبنا ومقاومته الشعبيه كلمتهم النهائية بل بس (وندبل ليهم )كمان بأمر القائد العام
كلمة عزيزة
غدا اكتب عن تحالف تخطي الرؤية الجديدة
والفكرة التي يحتاجها الوطن
كلمة اعز
نصر الله جيشنا وهزم مليشيا الغدر والخيانة
التعليقات مغلقة.